منتدى التسيير المدرسي
مرض السيدا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مرض السيدا 829894
ادارة المنتدى مرض السيدا 103798
منتدى التسيير المدرسي
مرض السيدا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مرض السيدا 829894
ادارة المنتدى مرض السيدا 103798
منتدى التسيير المدرسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى التسيير المدرسي

تسيير أفضل للمؤسسات التربوية ، خدمة المعلمين والتلاميذ
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهـــــــــــلا وسهــــــــــلا بكــــــم فــــي منتــــــــدى التسييـــــــــــــــر المدرسيـــــــــــــــــــــي ، مــــــــن أجـــــــل تسييـــــــــر أفضــــــــل وخدمـــــــــــة الصالــــــــح العـــــــــــــام

 

 مرض السيدا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
مدير المنتدى
مدير المنتدى
Admin


عدد المساهمات : 116
تاريخ التسجيل : 01/02/2010
الموقع : cheb.ahlamontada.com

مرض السيدا Empty
مُساهمةموضوع: مرض السيدا   مرض السيدا Icon_minitimeالإثنين 15 فبراير 2010 - 19:37

) تعريف مرض السيدا

السيدا مرض فتاك و هو المرض الذي يدخل في جسم الإنسان و يحطم جهاز المناعة و يعطله على أداء وظائفه الحيوية، و هو مرض فيروس ينتسب إلى فيروس نقص المناعة البشري ويعرف باسم HIV و يعتبر المسبب الرئيسي لنقص المناعة عند المصاب ويشل الخلايا المقاومة للأمراض أخرى و يسمى السيدا بالإيدز AIDS و هو لا يمكن تشخيصه عن طريق فحص الدم إلىبعد مضي ثلاث شهور على العدوى و علاماته تظهر بعد سنوات من الإصابة ,ولا يوجد حاليا لقاح ضده والأدوية المتوفرة لاتمكن من العلاج التام لها وظهرت أول حالة من السيدا في العام 1981في لوس أنجلوس و انتشر بسرعة في مختلف البلدان دون احترام أي حدود ، عرفت سنة 1986 تسجيل أول حالة للإصابة بالسيدا في المغرب، وقد تم ذلك بالمركز ألاستشفائي الجامعي لابن رشد بالدار البيضاء، وإذا كانت الآراء تتضارب حول الرقمالحقيقي لحاملي فيروس هذا المرض بالمغرب فان الرقم الحالي حسب الأوساط الرسميةيقارب حوالي20 ألف بالإضافة إلى 1250 حالة إصابة بداء السيدا، علما أن هناك حالاتغير معلنة لا يعلمها إلا الله. وتشير الأرقام إلى أن المتوسط العمري للإصابة يتراوح ما بين 15 و 35 سنة. هذا الفيروس يضعف الدفاعات المناعية و يفتح الباب أمام الأمراض الانتهازية، و يبلغ عدد المصابين به في العالم حوالي 40 مليون شخص حسب "تقرير الهيئات العاملة في مجال السيدا لسنة 2005 " و المنطقة العربية كمختلف المناطق العالمية تعاني من خطر هذا الفيروس الفتاك مما يتطلب من شبابها القيام بحملات تحسيسية حول هذا المشكل .

II) مصدر مرض السيدا

لا أحد يعرف كيف ومتى و أين ظهر هذا الفيروس, حاول الباحثون أن يفسروا هذه الظاهرة.رجح البعض أن المرض جاء من أفريقيا حيث كان منتشرا" في الستينات, بينما رجح البعض الآخر أن مصدره القردة الأفريقية.غيرأن نظرياتهم تفتقر في أغلبيتها إلى المصداقية و التبريرات العلمية.لكن هناك حملة من الدراسات تبين وجود حالات الإصابة قبل هذا التاريخ في أماكن أخرى من العالم إلا أنه لم يتم الكشف عنه آنذاك ، وللإشارة فقط هناك من قال أن هذا الداء من صنع مختبرات تابعة لمخابرات بعض الدولإلا أن هذا يظل مجرد إدعاء بدون أدنى دليل لحد الآن لا زال هذا الداء ينتشر في العالم و قد ساهمت عدة عوامل في انتشاره إلى باقي المناطق كانتشار العلاقات الجنسية بين الناس وتعاطي المخدرات عن طريق الحقن وإذ حسب برنامج الأمم المتحدة لمكافحة السيدا هناك أكثر من 16 ألف حالة تسجل كل يوم في العالم.و ينتشر هدا الداء عبر:الاتصال الجنسي بكافة أشكاله مع الشخص المصاب سواء كان ذكراً أم أنثى (حوالي تسعين بالمائة من الإصابات و نقل الدم الملوث أو مشتقاته من المصاب إلى السليم(نادر جداً بعد سنة 1986م( و أدوات الجارحة أو الثاقبة للجلد الملوثة بدم الشخص المصاب كالإبر أو شفرات الحلاقة أو أدوات الوشم . وتعتبر حقن المخدرات من أخطر وسائل العدوى بفيروس الإيدز فضلاً عن أضرارها الكثيرة الأخرى. و من الأم المصابة إلى جنينها أثناء الحمل أو الولادة. مشاركة مقاعد المراحيض و شراشف السرير أو المناشف أو الملابس الداخلية الملوثة.

III) أخطار مرض السيدا

يعمل هذا الفيروس على مهاجمة الخلايا البيضاء T4 ويشل حركة الحماية في الخلية المصابة ويتكاثر فيها ويحولها إلى مصنع لفيروسات السيدا . ويقوم بعد ذلك بغزو الخلايا البيضاء التائية الأخرى والقضاء عليها بنفس الطريقة . مع فقدان هذه الخلايا تقل المناعة عند المصاب بفيروس السيدا تدريجيا، فيصبح ضحية عدد كبير من الأمراض والأورام الخبيثة.

(IVأعراض مرض السيدا

غالبية المصابين بفيروس الإيدز لا تظهر عليهم أية أعراض لمدة طويلة ما عدا بعض الأمراض الخفيفة مثل الحرارة المرتفعة أو التهاب الحلق أ و الطفح الجلدي أ وغدد منتفخة . قد تظهر هذه الغالبية من الناس بمظهر لائق صحياً و يشعرون أنهم بصحة جيدة بدون أن يدركوا أنهم مصابون بالفيروس . ويبدأ الفيروس بالقضاء على جهاز المناعة بشكل متزايد إلى درجة قد يموت فيها الشخص المصاب من الرشح.

*و العوارض الرئيسية هي:
- فقدان الوزن أكثر من عشرة بالمائة من وزن الجسم- .حرارة مرتفعة لأكثر من شهر. - إسهال مزمن لأكثر من شهر. -تعب حاد مستمر (إعياء)
-*والعلامات الثانوية هي: -سعال مستمر لأكثر من شهر. - تعرق غزير أثناء الليل. - طفح جلدي مع حكة. - عدوى فطرية في الفم والحلق. - غدد منتفخة.
هذه الأعراض هي علامات عامة و شائعة أيضاً في كثير من الأمراض فينبغي أن لا ننسى أنه لا يمكن التأكد من الإصابة بفيروس الإيدز بواسطة فحص الدم.



V) كيفية العلاج من مرض السيدا:يمكن التخفيف عن المرض لكن لا يمكن محاربته نهائيا لأن العلم لازال لم يصل إلى مكافح له نهائيا و هذه التخفيفات هي:

أخد الأدوية الموصوفة من الطبيب والتكفل بالأشخاص المصابين.




(VIكيفية الوقاية من مرد السيدا

- تدعيم الوقاية عن قرب .
- إدماج محاربة السيدا فيالبرامج التعليمية.
- التزامالمواطنين بشروط الوقاية و حماية أنفسهم لحماية الغير.
- التزام الحكومات والسياسيين و أصحاب القرار للحد من انتشار هذا الداء الخطير. ولن يتم هذا إلا فيإطار توفير التغطية الصحية المجانية للفقراء و المعوزين ومحاربة الفقر و البطالة والسكن غير اللائق و تحسين ظروف العيش.
-التعفف عن العلاقات الجنسية غير الآمنة.
- تجنب الحوادث التي تضطرك إلى عمليات نقل الدم .
- عدم المشاركة فياستخدام الأدوات الجارحة كأدوات الحلاقة .
- تجنب استعمال الأدوات الثاقبةللجلد كالإبر الصينية وأدوات الوشم أو ثقب الأذن إلا تحت إشراف طبي.
- الامتناع عن مشاركة المناشف و الثياب الداخلية مع أي كان.
- التأكد مننظافة المرحاض قبل استعماله.

VII)كيفية التعامل مع مصاب بمرض السديدا

التعامل النفسي مع مريض الإيدز قبل النظر إلى طرق الانتقال، حيث إن نشر الوعي حول طرق الانتقال أصبحت شائعة، وهي عن طريق الحقن أو الاتصال الجنسي أو الرضاعة، وخلاف ذلك فلا بد من معاملة مريض الإيدز معاملة جيدة.

خاتمة
إن مرض فقدان المناعة ، والمصطلح على تسميته بداء السيدا من أكثر الأمراض التي تثير الاهتمام. وأن أحسن طريق لمكافحته هو الوقاية منه و التوعية . التوعية يجب أن تتركز في الأسرة وفي المدرسة، وأن تكون مبنية على طرق واضحة وبسيطة ومؤثرة حاليا إن الشباب أصبحوا اليوم أكثر وعيا بهذا المرض . إن أربعة من كل خمسة أشخاص حاملين للفيروس هم من الشباب.
على الصعيد العالمي، فإن الميزانية ترصد لثلاثة أغراض وهي الأبحاث، والعلاج، والتوعية، ولحد الآن فإن العلاج هو الذي يأخذ النصيب الأكبر من هذه الميزانية، إلا أنه للأسف، فإن نسبة عشرة في المائة فقط هي التي توجه للدول النامية حيث يشكل هذا الداء مأساة حقيقية
(منقول)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://cheb.ahlamontada.com
mohamedmk
عضو
عضو



عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 20/11/2010

مرض السيدا Empty
مُساهمةموضوع: رد: مرض السيدا   مرض السيدا Icon_minitimeالأحد 21 نوفمبر 2010 - 11:33

Admin كتب:
) تعريف مرض السيدا

السيدا مرض فتاك و هو المرض الذي يدخل في جسم الإنسان و يحطم جهاز المناعة و يعطله على أداء وظائفه الحيوية، و هو مرض فيروس ينتسب إلى فيروس نقص المناعة البشري ويعرف باسم HIV و يعتبر المسبب الرئيسي لنقص المناعة عند المصاب ويشل الخلايا المقاومة للأمراض أخرى و يسمى السيدا بالإيدز AIDS و هو لا يمكن تشخيصه عن طريق فحص الدم إلىبعد مضي ثلاث شهور على العدوى و علاماته تظهر بعد سنوات من الإصابة ,ولا يوجد حاليا لقاح ضده والأدوية المتوفرة لاتمكن من العلاج التام لها وظهرت أول حالة من السيدا في العام 1981في لوس أنجلوس و انتشر بسرعة في مختلف البلدان دون احترام أي حدود ، عرفت سنة 1986 تسجيل أول حالة للإصابة بالسيدا في المغرب، وقد تم ذلك بالمركز ألاستشفائي الجامعي لابن رشد بالدار البيضاء، وإذا كانت الآراء تتضارب حول الرقمالحقيقي لحاملي فيروس هذا المرض بالمغرب فان الرقم الحالي حسب الأوساط الرسميةيقارب حوالي20 ألف بالإضافة إلى 1250 حالة إصابة بداء السيدا، علما أن هناك حالاتغير معلنة لا يعلمها إلا الله. وتشير الأرقام إلى أن المتوسط العمري للإصابة يتراوح ما بين 15 و 35 سنة. هذا الفيروس يضعف الدفاعات المناعية و يفتح الباب أمام الأمراض الانتهازية، و يبلغ عدد المصابين به في العالم حوالي 40 مليون شخص حسب "تقرير الهيئات العاملة في مجال السيدا لسنة 2005 " و المنطقة العربية كمختلف المناطق العالمية تعاني من خطر هذا الفيروس الفتاك مما يتطلب من شبابها القيام بحملات تحسيسية حول هذا المشكل .

II) مصدر مرض السيدا

لا أحد يعرف كيف ومتى و أين ظهر هذا الفيروس, حاول الباحثون أن يفسروا هذه الظاهرة.رجح البعض أن المرض جاء من أفريقيا حيث كان منتشرا" في الستينات, بينما رجح البعض الآخر أن مصدره القردة الأفريقية.غيرأن نظرياتهم تفتقر في أغلبيتها إلى المصداقية و التبريرات العلمية.لكن هناك حملة من الدراسات تبين وجود حالات الإصابة قبل هذا التاريخ في أماكن أخرى من العالم إلا أنه لم يتم الكشف عنه آنذاك ، وللإشارة فقط هناك من قال أن هذا الداء من صنع مختبرات تابعة لمخابرات بعض الدولإلا أن هذا يظل مجرد إدعاء بدون أدنى دليل لحد الآن لا زال هذا الداء ينتشر في العالم و قد ساهمت عدة عوامل في انتشاره إلى باقي المناطق كانتشار العلاقات الجنسية بين الناس وتعاطي المخدرات عن طريق الحقن وإذ حسب برنامج الأمم المتحدة لمكافحة السيدا هناك أكثر من 16 ألف حالة تسجل كل يوم في العالم.و ينتشر هدا الداء عبر:الاتصال الجنسي بكافة أشكاله مع الشخص المصاب سواء كان ذكراً أم أنثى (حوالي تسعين بالمائة من الإصابات و نقل الدم الملوث أو مشتقاته من المصاب إلى السليم(نادر جداً بعد سنة 1986م( و أدوات الجارحة أو الثاقبة للجلد الملوثة بدم الشخص المصاب كالإبر أو شفرات الحلاقة أو أدوات الوشم . وتعتبر حقن المخدرات من أخطر وسائل العدوى بفيروس الإيدز فضلاً عن أضرارها الكثيرة الأخرى. و من الأم المصابة إلى جنينها أثناء الحمل أو الولادة. مشاركة مقاعد المراحيض و شراشف السرير أو المناشف أو الملابس الداخلية الملوثة.

III) أخطار مرض السيدا

يعمل هذا الفيروس على مهاجمة الخلايا البيضاء T4 ويشل حركة الحماية في الخلية المصابة ويتكاثر فيها ويحولها إلى مصنع لفيروسات السيدا . ويقوم بعد ذلك بغزو الخلايا البيضاء التائية الأخرى والقضاء عليها بنفس الطريقة . مع فقدان هذه الخلايا تقل المناعة عند المصاب بفيروس السيدا تدريجيا، فيصبح ضحية عدد كبير من الأمراض والأورام الخبيثة.

(IVأعراض مرض السيدا

غالبية المصابين بفيروس الإيدز لا تظهر عليهم أية أعراض لمدة طويلة ما عدا بعض الأمراض الخفيفة مثل الحرارة المرتفعة أو التهاب الحلق أ و الطفح الجلدي أ وغدد منتفخة . قد تظهر هذه الغالبية من الناس بمظهر لائق صحياً و يشعرون أنهم بصحة جيدة بدون أن يدركوا أنهم مصابون بالفيروس . ويبدأ الفيروس بالقضاء على جهاز المناعة بشكل متزايد إلى درجة قد يموت فيها الشخص المصاب من الرشح.

*و العوارض الرئيسية هي:
- فقدان الوزن أكثر من عشرة بالمائة من وزن الجسم- .حرارة مرتفعة لأكثر من شهر. - إسهال مزمن لأكثر من شهر. -تعب حاد مستمر (إعياء)
-*والعلامات الثانوية هي: -سعال مستمر لأكثر من شهر. - تعرق غزير أثناء الليل. - طفح جلدي مع حكة. - عدوى فطرية في الفم والحلق. - غدد منتفخة.
هذه الأعراض هي علامات عامة و شائعة أيضاً في كثير من الأمراض فينبغي أن لا ننسى أنه لا يمكن التأكد من الإصابة بفيروس الإيدز بواسطة فحص الدم.



V) كيفية العلاج من مرض السيدا:يمكن التخفيف عن المرض لكن لا يمكن محاربته نهائيا لأن العلم لازال لم يصل إلى مكافح له نهائيا و هذه التخفيفات هي:

أخد الأدوية الموصوفة من الطبيب والتكفل بالأشخاص المصابين.




(VIكيفية الوقاية من مرد السيدا

- تدعيم الوقاية عن قرب .
- إدماج محاربة السيدا فيالبرامج التعليمية.
- التزامالمواطنين بشروط الوقاية و حماية أنفسهم لحماية الغير.
- التزام الحكومات والسياسيين و أصحاب القرار للحد من انتشار هذا الداء الخطير. ولن يتم هذا إلا فيإطار توفير التغطية الصحية المجانية للفقراء و المعوزين ومحاربة الفقر و البطالة والسكن غير اللائق و تحسين ظروف العيش.
-التعفف عن العلاقات الجنسية غير الآمنة.
- تجنب الحوادث التي تضطرك إلى عمليات نقل الدم .
- عدم المشاركة فياستخدام الأدوات الجارحة كأدوات الحلاقة .
- تجنب استعمال الأدوات الثاقبةللجلد كالإبر الصينية وأدوات الوشم أو ثقب الأذن إلا تحت إشراف طبي.
- الامتناع عن مشاركة المناشف و الثياب الداخلية مع أي كان.
- التأكد مننظافة المرحاض قبل استعماله.

VII)كيفية التعامل مع مصاب بمرض السديدا

التعامل النفسي مع مريض الإيدز قبل النظر إلى طرق الانتقال، حيث إن نشر الوعي حول طرق الانتقال أصبحت شائعة، وهي عن طريق الحقن أو الاتصال الجنسي أو الرضاعة، وخلاف ذلك فلا بد من معاملة مريض الإيدز معاملة جيدة.

خاتمة
إن مرض فقدان المناعة ، والمصطلح على تسميته بداء السيدا من أكثر الأمراض التي تثير الاهتمام. وأن أحسن طريق لمكافحته هو الوقاية منه و التوعية . التوعية يجب أن تتركز في الأسرة وفي المدرسة، وأن تكون مبنية على طرق واضحة وبسيطة ومؤثرة حاليا إن الشباب أصبحوا اليوم أكثر وعيا بهذا المرض . إن أربعة من كل خمسة أشخاص حاملين للفيروس هم من الشباب.
على الصعيد العالمي، فإن الميزانية ترصد لثلاثة أغراض وهي الأبحاث، والعلاج، والتوعية، ولحد الآن فإن العلاج هو الذي يأخذ النصيب الأكبر من هذه الميزانية، إلا أنه للأسف، فإن نسبة عشرة في المائة فقط هي التي توجه للدول النامية حيث يشكل هذا الداء مأساة حقيقية
(منقول)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مرض السيدا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التسيير المدرسي :: قسم التلميذ :: البحوث الجاهزة-
انتقل الى: